قال الإعلامي أحمد موسى، في برنامج على مسئوليتي المذاع على شاشة صدى البلد، إنه اكتشف أن المبنى (ماسبيرو) تصفه بأنه معبد إخواني، وهناك آلاف الشرفاء والوطنيين وداعمي الدولة المصرية والشعب المصري.
وأضاف موسى: فوجئت اليوم بأن معظم من يخرج للشغل الخارجي إخوان، بما في ذلك تغطيات السيد الرئيس، فيهم عناصر إخوانية، وأنا أستغرب كيف يسمح بذلك. أقول على الهواء، هناك مسؤولية على السيدة صفاء حجازي، لديها أسما تعلمها ولا تأخذ قرارا.
وتابع موسى: أخاطب السيد شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، هذا التلفزيون سيتسبب في كارثة للدولة في أي وقت، جماعة تسيطر على برامج، وعلى قنوات، وقطاعات، وإدارات مركزية، ومنهم مسؤولون ادخلوا وشاهدوا صفحاتهم وما يكتبون بها عن الرئيس وعن الجيش.