طلبت مها بهنسي، مذيعة نجوم إف إم، من متابعيها على تويتر بـ"انقاذ إذاعة نجوم إف إم" المهددة بالإغلاق، ليرد عليها أحمد عادل "معا ضد الظلم، إحنا مع الإذاعة اللي خليتنا نرجع نسمع الراديو تانى".
وبدأت الأزمة مع قرب تعاقد الإذاعة مع وزارة الإعلام على تردد 100.6 FM في نهاية مارس.
كان أحمد أنيس وزير الإعلام قرر عمل مزايدة إعلانية لبيع الوقت الإعلاني على تردد 100.6 المملوك للاتحاد وتقدمت أربع شركات كبرى لشراء التردد مقابل 100 مليون جنيه، إلا أن الأمر أحيل إلى الشئون القانونية للبت فيه.
ولخصت المذيعة مها بنهسي الأزمة قائلة:
وأضافت:
في الوقت نفسه، قال إيهاب صالح مقدم برنامجي "الموقف" و"ميكسولوجي" أن ذلك يأتي بعد عشر سنوات من الكمال وتصدر مشهد الإذاعة في مصر، وكذلك وجود 300 عامل في المحطة، فلماذا يتوقف القطار السائر؟
ولم يكتف بذلك، بل طالب الجمهور بالضغط لإنقاذ إذاعتيه نجوم إف إم ونايل إف إم، على هذا النحو:
وتضامن في الحملة عدد من المذيعين على مدى الأيام الماضية من بينهم يارا الجندي وكذلك يوسف الحسيني مدير البرامج في المحطة، والذي نفى قبل فترة إمكانية غلق القناة واحتمالية الوصول لاتفاق قريب.
وعلى صعيد جمهور القناة فجاءت الكلمات على النحو التالي:
وجاء تفسير سياسي للغلق:
فيما تحدث البعض عن مذيعيهم وفقراتهم المفضلة:
ووسط هذا التساؤل:
كان هذا الرد: