وصلت حملات المزايدات على وطنية البعض إلى التشكيك في إصابة الدكتور أحمد حرارة في عينه اليسرى في 28 يناير 2011 استنادا على كليب "صوت الحرية".
انتشرت على صفحات الـFaceBook صورة من الكليب لأحد المشاركين به وأدعى صاحب الصورة أنه حرارة وكتب تحتها تعليقا كالآتي: "أحمد حراره كان مصور فيديو كليب مع فريق (كايروكي) بعد أحداث موقعه الجمل -أي بعد يوم 2 فبراير- وكانت عنيه الاثنين سليمة".
تابع: "حرارة ظهر في الدقيقه 1.45 و 3.35 و 3.40 من الفيديو وهو قال انى فقدت عينى يوم 28 يناير يوم جمعة الغضب!، شير بقي عشان توصل لكل الناس ونعرف الإعلام إنه كان مغفل وان حرارة بيتاجر بعينة على حساب الشعب".
لكن أمير عيد المغني بالفريق نفى ذلك بكتابته على حسابه بموقع Twitter: