فور صدور العدد اليومي من صحيفة الشروق، والذي نشر فيه الناشط السياسي وأستاذ العلوم السياسية عمرو حمزاوي مقالا صرح فيه بعلاقة الحب التي تجمعه مع الفنانة بسمة، انتشرت بعض الـtweets عبر موقع تويتر للمدونات القصيرة.
جاء بعض هذه "التويتات" مؤيدة لعقلانية أو رومانسية حمزاوي، بينما جاءت أخرى لاذعة منتقدة الفكرة، ولكن كان جزء كبير منها بدافع السخرية و"خفة دم" المصريين التي اعتدناها في أي موقف.
ويرصد Filfan.com أهم ما نشره النشاطون على تويتر حول مقال حمزاوي:
تلخيص مقالة عمرو حمزواي: انا بحب بسمة بس اهلي مش راضيين بيها عشان بتشغل لامؤاخذة شغلانة عيب وانا مش شايف انها عيب.
المقال رائع وضروري عشان الناس تعرف حدودها والاتنين اتبهدلوا على صفحات الجرايد.
يا رب أرزقني بمقال حلو كل يوم الصبح زي مقال حمزاوي النهاردة :).
مقال حمزاوي عملية انتحارية جميلة :).
بجد مقال رائع كلمات صادقة نفتقدها في تلك الايام. شكرا عمرو حمزاوي.
مكانش المقال له اي لازمه هو مش محتاج يبرر نفسه لاي حد احنا كده بنرجع للوراء
بس جامد حوار ان حمزاوي ساب بسمة في العربية للبلطجية وجري ده بيفكرني بمكي في دور شاب الساحل هما كده كده حيغتصبوكي امشي انا بقي بعد ما سابها و قال لها طالما اللي حيعملوه فيكي الحراميين هاز نو فيلينجز يبقي نو بروبلم.
هي بسمة بتشتغل راقصة وللا ايه؟؟ ايه "نظرة دونية ظالمة من بعض الأهل" و"مجال عملها لا يروق للبعض بين الأهل أو فى المجتمع"؟ احنا سنة كام؟؟.
ايوه انا حسيت بنبرة ابن الباشا لم يعجبنى كلام عمر حمزاوى كل اللى طلعت به انة واخد فى نفسه قلم وفاكر نفسه افضل من بسمة.
بغض النظر عن رأيي في عمرو حمزاوي عامة .. بس سعيدة بقدرته على إعلان حبه .. و أنه شايفه مصدر قوة مش ضعف .. صباحكم حب علاني.
لا هو بالعكس بينتقد نفاق المجتمع وبيدافع عن حقه برومانسية مجنونة لأننا في وسط تطرف محموم .. بس جدع.
عمرو حمزاوي تعقيبا على الانتخابات : الفالنتاين أولا .
والله أنا لو مكان عمر حمزاوى ..مش خسارة فى حبيبتى ...المانشيت الرئيسى للجرنال ...أه والله.
ركزوا بس ركزوا وشوفولنا اخبار سياسية وللا كروية، سيبوكوا من عمرو وبسمة، المقالة دي فلول أصلا عايزة تلخمنا وتضيع لنا وقتنا، ويمكن صيامنا.
كل الحكاية ان عمرو حمزاوي بيعترف لبسمة بحبه ف مقال كله غزل وهيام .. بيعمل بقاعدة لو بتحبها رحلها لحد الجرنال.
طيب كده نتوقع إن يسرى فودة إن شاء الله مقاله اللى جاى هيكون بعنوان: الرفاق يتسائلون ... حبيبتى من تكون.
مدام حمزاوى اعترفلها بحبه فى مقال ... يبقى هيتجوزوا فى صفحة الوفيات.