أنهت الممثلة الأمريكية أمبر فاليتا فترة علاجها في مصحة "ميدوس" النفسية في ويكنبرج بولاية أريزونا الأمريكية ، والتي دخلتها للتخلص من آثار الضغط العصبي.
ونقلت مجلة "بيبول" عبر موقعها الرسمي تصريحاً للفنانة الشقراء على لسان المتحدث الإعلامي باسمها قالت فيه : "التقارير الصحفية حول دخولي مصحة للعلاج من الإدمان صحيحة ، لكني لا أعالج من الإدمان أو من تعاطي مواد مخدرة ، فأنا آكل وأشرب وأعيش كأنسان طبيعي".
وكانت صحيفة "نيويورك ديلي نيوز" ذكرت في عدد الخميس الماضي أن فاليتا شوهدت في مصحة ميدوس لعلاج آثار الضغط العصبي الذي تعاني منه ، ومن أعراض أخرى بعيدة عن المواد المخدرة.
وبدأت فاليتا - 32 عاماً - حياتها المهنية كعارضة أزياء في سن الخامسة عشر ، وشاركت في عام 1995 في تقديم برنامج "بيت الأناقة" house of style على شاشات محطة "إم.تي.في" الموسيقية ، لتبدأ شهرتها في عالم السينما عام 2000 مع فيلم "ما يكمن في الأسفل" أو what lies beneath.
وعرض لفاليتا فيلم "هيتش" أو hitch بمشاركة النجم ويل سميث ، و"المحترف - الجزء الثاني" the transporter 2 ، وتنتظر عرض فيلميها "الصمت المميت" أو dead silence و"عامي الأكثر إثارة" أو my sexiest year.