قاد نشطاء جزائريون حملة ضد إقامة مهرجان غنائي في بلادهم، في الوقت الذي يُقتل فيه يوميا عشرات السوريين.
وحسب ما نقله موقع MBC، فإن حالة من الغضب شبت بين شباب الجزائر لإقامة المهرجان الدولي "ديما جاز" في ولاية "قسنطينة" الجزائرية.
ويرفض القائمون على الحملة استمرار المهرجان الذي بدأ في 15 يونيو ويستمر حتى 23 من الشهر ذاته.
وكتب أحد المدونين اعتراضا على المهرجان: "إنه مهرجان للرقص وإخواننا في سوريا يموتون بيد النظام وقصفه للمدن".
ولم يخرج أي مسئول جزائري للرد على تلك الحملة.