بعض الفنانين تضمنت مسيرتهم أداء مشاهد جريئة في الأفلام السينمائية وتعرضوا للهجوم بسببها لذا تبراوا من تلك الأفلام.
والبعض الآخر أعلن توبته وطالب بحرق أفلامه أو التخلص منها، ومنهم من أعلن تبرؤه من مشاهد بعينها بعد أن تعرضوا للهجوم بسببها.
وفي مقدمة هؤلاء الفنانين الفنانة شمس البارودي التي قبل استعدادها لتصوير فيلم جديد سافرت لأداء أول عمرة مع والدها وبعد ختمها للقرآن قررت اعتزال الفن وارتدت الحجاب والنقاب لمدة 20 عاما، تبرأت شمس من كل أعمالها ونشرت إعلانا في الجرائد بذلك.
وتليها حلا شيحة التي فوجيء جمهورها بتبرأها من فيلم "مش أنا" ومشاهدها مع تامر حسني ، نشرت حلا شيحة صورة لفيلم "مش أنا" معلنة ندمها على تصوير مشاهد تجمعها بالفنان تامر حسني في أحد الكليبات داخل الفيلم، وقالت أنها طلبت من تامر حسني حذف تلك المشاهد وهو الأمر الذي نفاه حسني في أول تعليق له.
أما حسين صدقي فقد ترك وصية قبل وفاته لابنه بضرورة حرق الأفلام التي شارك فيها، قائلاً: "أوصيكم بتقوى الله... وأحرقوا كل أفلامي ما عدا سيف الإسلام خالد بن الوليد"،